وليم نصار | أحاديث وحوارات ومقابلات مع الصحف والمجلات

في الصحف والمجلات

لا برس

مونتريال، حزيران \ يونيو 1997

موسيقى وأغاني وليم نصار تعبير واضح وصريح عن رفضه لكل أشكال القمع
نصوص أغاني وليم نصار، التي يترجمها قبل تقديمها مغناة إلى الجمهور، نعز برودة مشاعرنا وتجعلنا نشعر بالدفئ.


- ناتالي بواسّون -

---

الشرارة

صربيا، تشرين أول أكتوبر 1999

عندما يتحدث وليم نصار عن فلسطين واللاجئين الفلسطينيين، تشعر بأن الكلمات تخرج من القلب، مليئة بالحب لفلسطين وشعبهه في المخيمات.
من خلال كلماته بامكانك أن تشعر برائحة شعر النساء الفلسطينيات


- جورج رودونسكي -

---

لا ليبيرتيه

كيبيك، نيسان \ أبريل 1994

اليوم، لن أكتب عن الموسيقى، بل سأكتب عن الانسان الذي كتب تلك الموسيقى وحملها خلف حدود لبنان وفلسطين والعالم العربي..
فوق كل ذلك، أرغب في الكتابة عن الأمسية ذاتها. لقد كانت أمسية مميزة بكافة المقاييس الموسيقية والانسانية، والتي سوف نبقى نتذكرها بمشاعر جملة ودافئة.

وليم نصار، شكرا كونك مواطن كندي

- صوفي بوشارد -

---

مجلة الهدف الفلسطينية

دمشق، كانون ثاني \ يناير 1989

في عمله الموسيقي والغنائي الجديد، والذي حمل عنوان "بكرا"، تنساب الموسيقى هادئة ودافئة، وبعيدة عن الضجيج والايقاعات التي تميز الأغنية السياسية.
وليم نصار صوت دافيء من بلد لا يزال قادرا على ممارسة الفرح رغم الدمار.


- علي الكردي -

---

مجلة الحرية

دمشق، أيار \ مايو 2009

نجح وليم نصار في مزج الموسيقى الاركسترالية الغربية والآلات الموسيقية المشرقية. وعلى كل حال، ومن وجهة نظر موسيقية، فان قيمة ومقياس نجاح أي عمل موسيقي يقع فقط، على أسلوب الأداء الذي ميز وليم نصار عن أقرانه من فناني ما يسمى الأغنية السياسية أو الملتزمة.
يبدو أن الموسيقى أكثر تأثيرا من السياسة والأحزاب السياسية.


- هلال النوري -

يصدر قريبا

وليم نصار موسيقى

رْسملي بلد العنوان

كندا - لبنان البلد

أغاني إنسانية - أغاني إحتجاج النوع

عدة لغات اللغة

سي دي الشكل

تابع وليم نصار